البركة سورية الشريك الاستراتيجي في برنامج Banker Maker من الغرفة الفتية الدولية – طرطوس
إيماناً منه بأهمية تنمية الموارد البشرية، ساهم بنك البركة كشريك استراتيجي في برنامج Banker Maker المنظم من قبل الغرفة الفتية الدولية – طرطوس (JCI – Tartus) ، والذي يهدف إلى تعزيز خبرات الشباب العملية من طلاب السنوات الأخيرة في كلية الاقتصاد – جامعة طرطوس عن طريق دورة تدريبية في العلوم المالية والمصرفية قدمها خبراء من بنك البركة سورية، تعرف فيها الطلاب على مبادئ الصيرفة الإسلامية والعمليات المصرفية ومبادئ التمويل التجاري ومدخل إلى الخدمات التجارية ومبادئ الخزينة والاستثمار إضافة إلى متطلبات الدخول إلى سوق العمل المصرفي.
وبهذه المناسبة صرّح الأستاذ محمد عبداللّه حلبي الرئيس التنفيذي لبنك البركة سورية: "يستمر بنك البركة في دعم البرامج والمبادرات التي تُعنى برفع كفاءات الشباب، حيث يضم هذا البرنامج مجموعة من الطلاب الطّموحين الذين يسعون إلى توسيع مهاراتهم واكتساب معلومات ومعارف تساعدهم على الدخول بقوة إلى سوق العمل. وقد تميزت هذه الدورة بالحالات العملية المستقاة من واقع التجربة المصرفية وبالفرصة التي قدمها البنك للطلاب الأربعة الأوائل ليحظوا بتدريب عملي في فرع البنك بطرطوس".
ومن جهته صرّح مجلس الإدارة المحلي للغرفة الفتية الدولية – طرطوس: "أحد أهداف الغرفة الفتية الدولية تأمين فرص تطوير للشباب ليكونوا فاعلين ضمن مجتمعاتهم، وانطلاقاً من هذا الهدف شكلت الغرفة الفتية الدولية-طرطوس رؤيتها لعام ٢٠١٨ حيث تتمحور الرؤية حول تطوير الشباب المفعم بالطاقة والمشرف على الخوض في سوق العمل لتزويده بالخبرات اللازمة ليخوض التجربة بأفضل شكل ممكن وتحقيقاً لهذه الرؤية انطلق مشروع banker maker ليؤمن 35 فرصة تدريب للطلاب بالشراكة مع بنك البركة كخطوة أولى نحو مستقبل أفضل".
وقد تقدم للتدريب في البرنامج أكثر من 100 طالب وطالبة تم اختيار 35 منهم لحضور البرنامج التدريبي، وفي ختام البرنامج حصل المتدربين الأربعة الأوائل على فرصة تدريب مباشر في فرع بنك البركة سورية في طرطوس.
يُشار إلى أنّ «بنك البركة سورية» أول مصرف سوري يحصل على شهادة بيان أداء وفق المعيار الدّولي للمسؤولية الاجتماعية ISO 26000 ، التي أتت تتويجاً لحرص البنك على الضّلوع بمسؤولياته تّجاه المجتمع، في شتّى المجالات، لاسيّما التّعليمية، والتّدريبية، والإنسانية، عبر الاتّفاقيات والتفاهمات والمساهمات والمنح التي يقدّمها.
ويذكر أن الغرفة الفتية الدولية - طرطوس تأسست عام 2016 وقامت بالعديد من المشاريع المتميزة، منها مشاريع معنية بالطفولة ومواهبها ، ومشاريع ثقافية وأدبية أبرزت الوجه المشرق الحضاري للإنسان السوري، إضافة إلى مشاريع متنوعة تحتفي بقيم سامية كالصداقة والسلام والعدالة والصحة عموماً، ونشاطات اجتماعية وتدريبات لتطوير الأفراد على مدار العام في مجالات نوعية مثل فن الخطابة والمناظرة وإدارة المشاريع.
وبهذه المناسبة صرّح الأستاذ محمد عبداللّه حلبي الرئيس التنفيذي لبنك البركة سورية: "يستمر بنك البركة في دعم البرامج والمبادرات التي تُعنى برفع كفاءات الشباب، حيث يضم هذا البرنامج مجموعة من الطلاب الطّموحين الذين يسعون إلى توسيع مهاراتهم واكتساب معلومات ومعارف تساعدهم على الدخول بقوة إلى سوق العمل. وقد تميزت هذه الدورة بالحالات العملية المستقاة من واقع التجربة المصرفية وبالفرصة التي قدمها البنك للطلاب الأربعة الأوائل ليحظوا بتدريب عملي في فرع البنك بطرطوس".
ومن جهته صرّح مجلس الإدارة المحلي للغرفة الفتية الدولية – طرطوس: "أحد أهداف الغرفة الفتية الدولية تأمين فرص تطوير للشباب ليكونوا فاعلين ضمن مجتمعاتهم، وانطلاقاً من هذا الهدف شكلت الغرفة الفتية الدولية-طرطوس رؤيتها لعام ٢٠١٨ حيث تتمحور الرؤية حول تطوير الشباب المفعم بالطاقة والمشرف على الخوض في سوق العمل لتزويده بالخبرات اللازمة ليخوض التجربة بأفضل شكل ممكن وتحقيقاً لهذه الرؤية انطلق مشروع banker maker ليؤمن 35 فرصة تدريب للطلاب بالشراكة مع بنك البركة كخطوة أولى نحو مستقبل أفضل".
وقد تقدم للتدريب في البرنامج أكثر من 100 طالب وطالبة تم اختيار 35 منهم لحضور البرنامج التدريبي، وفي ختام البرنامج حصل المتدربين الأربعة الأوائل على فرصة تدريب مباشر في فرع بنك البركة سورية في طرطوس.
يُشار إلى أنّ «بنك البركة سورية» أول مصرف سوري يحصل على شهادة بيان أداء وفق المعيار الدّولي للمسؤولية الاجتماعية ISO 26000 ، التي أتت تتويجاً لحرص البنك على الضّلوع بمسؤولياته تّجاه المجتمع، في شتّى المجالات، لاسيّما التّعليمية، والتّدريبية، والإنسانية، عبر الاتّفاقيات والتفاهمات والمساهمات والمنح التي يقدّمها.
ويذكر أن الغرفة الفتية الدولية - طرطوس تأسست عام 2016 وقامت بالعديد من المشاريع المتميزة، منها مشاريع معنية بالطفولة ومواهبها ، ومشاريع ثقافية وأدبية أبرزت الوجه المشرق الحضاري للإنسان السوري، إضافة إلى مشاريع متنوعة تحتفي بقيم سامية كالصداقة والسلام والعدالة والصحة عموماً، ونشاطات اجتماعية وتدريبات لتطوير الأفراد على مدار العام في مجالات نوعية مثل فن الخطابة والمناظرة وإدارة المشاريع.